على ناصية الشعر

كتبت: إسلام إيهاب...   يوم جديد بموهبة جديدة ولا شك أنها تمتاز بجدارة في مجالها رغم صغر سنها، موهبتنا اليوم كاتبة اتخذت من الكتابة مأمن لها تلجأ إليه، وهي صديقتها الوفية حيالها، ومحور إبداعها، وهي الكاتبة: ريم محسن، تبلغ من العمر ستة عشر عامًا، من محافظة الجيزة، دعونا نتعرف عنها وعن مسيرتها الأدبية..  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ _ هل الكتابة موهبة أم هواية لديكِ؟  = الكتابة موهبة وهواية في ذات الوقت.  _ إذًا ما وجهة نظرك حيال هذا الموضوع؟  = تعددت الآراء حول هذا الموضوع؛ ولكن من وجهة نظري أن: لابد من المهارة والموهبة معًا   فحينما يمتلك الكاتب المهارة أي يتعلم ضبط القواعد النحوية واللغوية والإملائية وعلامات الترقيم إلخ… هل سيصبح بعدها قادرًا على الكتابة؟ أو بالأحرى هل سيكتب بشكل جميل وسلس وإنسيابي؟ هل هذه المهارات كافية للكتابة؟  ربما لا وربما نعم إن كان لديه الموهبة   من جهة أخرى، إذا تطرقنا إلى الكتابة على أساس أنها موهبة سيكون قادرًا على التعبير بشكل انسيابي وسلس؛ بل والأكثر من ذلك؛ فإن الأفكار ستلح عليه إلحاحًا شديدًا؛ كي تخرج من عقله إلى الورق.   بما أن هذا الشخص يمتلك

  كتبت: إسلام إيهاب..  _ _ كما يقولون "طريق الألف ميل يبدأ بخطوة" ومن هنا بدأت شاعرة متميزة، نالت حب وتقدير مَن قرأ لها، وهي الشاعرة: شيرين ربيع، بنت محافظة بني سويف، دعونا نتعرف عليها بشيءٍ من التفصيل..  _ هل لي أن أتعرف عليكِ؟  بالطبع، أنا شيرين ربيع، شاعرة وكاتبة، ولكن أميل إلى الشعر العامي،وطالبة في الصف الثالث الثانوي، أبلغ من العمر سبعة عشر عامًا.  _ حسنًا، أخبريني متى بدأتي بمجال الشعر!  =بدأت في مجال الشعر منذ ثلاث سنوات تقريبًا.  _ هل الشعر لديكِ موهبة أم هواية؟  = إنها موهبة من الله عز وجل.  _ إذًا متى انضممتِ للوسط الأدبي؟  = انضممتُ للوسط الأدبي منذ سنة ونصف تقريبًا، وكانت بداية انطلاق شاعرة قوية.  _ بالتوفيق عزيزتي، من أول داعم لكِ بمجالك هذا؟ = اللهم، أول داعم لي هو الله؛ لأنه هو الذي رزقني هذه الموهبة وأستاذة نادي أدب سمسطا، وبالأخص الأستاذ محمد السوس، والأستاذ محمد الخزامي، والاستاذ محمد احمد حسن، والشاعر محمود توفيق، هما أكثر الناس دعمًا وولدتي رحمة الله عليها هي السبب الرئيسي في دعمها لي فهي التي أنجبت مني شاعرة، وهيا المضمون لكل قصيدة أكتبها.  _ رحمة الله ع

كتبت إسلام إيهاب:  _ هنا أتيتُ بموهبة عظيمة مالت إلى الشعر العامي ومن ثم ارتقت به، حديثنا اليوم عن شاعرٍ أعطاه الله الموهبة، ونمّاها حتى حاز على العديد من الشهادات التي أثبتت قوة قلمه، وهو الشاعر محمد عزب، ابن محافظة الأقصر، يقيم في القاهرة، دعونا نتعرف عليه بشيءٍ من التفصيل..  _ نتعرف على حضرتك أكتر!  = أكيد، أنا الشاعر محمد عزب، عندي 23 سنة، خريج كلية حقوق، جامعة حلوان، حاصل على ليسانس حقوق جامعة حلوان عام 2022. _ امتى بدأت في مجال الشعر؟  = من سنة 2016 كنت بكتب حاجات بدائية.  _ هل الشعر موهبة أم هواية؟  =  لا الحمدلله موهبة.  _ ما مميزات الشاعر المثالي من وجهة نظرك؟  = قارئ جيدًا متوسع الُافق واعي ومثقف مدرك الفهم ذو تجارب انسانية كثيرة يهوى القراءة والكتابة واهم شيء يكون ذو علم بالمجتمع حتى لو اميًا.  _ كل شخص في بداية طريقة بتواجهه صعوبات، فهل واجهتك أي صعوبات؟  = اي كانت هذه العقبات ولكن واجهتها بصدر رحب وان كان العقبه بسلب ايجابي احاول اجدد من كتاباتي واخذه مثل النصيحه واعمل بها.  _ هل صادفك حد وقلل من موهبتك؟  = لا الحمدلله، محصلش.  _ احكيلنا عن إنجازاتك في مجال الشعر.  = اه ا